يجسّد الفقيه الروحاني سوسي جزءاً حيويًا من إرث مدينة أكادير الغني، حيث يتناغم العراقة مع المعاصرة في منظومتها الثقافية والروحية. لطالما كان للفقهاء دور بالغ في تخفيف أوزار الحياة عبر استخدام وسائل تقوم على أسس علمية وروحية معترف بها. سواء كان الباحث عن العون يود الحصول على رقم فقيه سوسي، أو كان يتطلع إلى مهارات العلم الروحاني الفريد التي يقدمها فقيه يهودي في أكادير، فإن حضور هؤلاء الفقهاء هو مصدر طمأنينة للكثيرين. ولعلّ أحد الأمثلة الأكثر طلبًا هو دعاء للحبيب العنيد، والذي يَعِد بأثره في التقريب بين القلوب ومداواة الشرخ العاطفي.
اقرأ المزيد